الفاضلة وقد استدرك عليه ابنة شعيب في أمر موسى على نبينا وعليهما الصلاة والسلام في آخرين. في الذيل " لا يفعلن أحدكم " إلخ. فيه منكر الحديث: الصغاني حديث عائشة موضوع. اللآلئ حديثها لا يصح قلت له طرقا وشواهد منها " عودوا النساء لآفاتها حقيقة إن أطعتها أهلكتك وخالفوا النساء فإن في خلافهن البركة " " لولا النساء لعبد الله حقا " لا أصل له.
قلت له شاهد بسند فيه متروك بلفظ " لولا المرأة لدخل الرجل الجنة ".
" لا تسكنوهن الغرف ولا تعلموهن الكتابة وعلموهن الغزل وسورة النور " وعن عائشة وفيه واضع ومتروك وروي عن ابن عباس " أجيعوا النساء جوعا غير مضر وأعروهن عريا غير مبرح لأنهن إذا سمن واكتسين فليس شيئا أحب إليهن من الخروج " إلخ. لا يصح. " أعروا النساء يلزمن الحجال " لا أصل له " استعينوا على النساء بالعري " فيه متروكان الصغاني " أعروا النساء يلزمن " إلخ. موضوع، وفي الوجيز في حديث " أعروا " شعيب بن يحيى ليس بمعروف. قلت عرفه غيره وصدقه وفي " استعينوا " من ليس بشئ عن متروك. جابر " إن رجلا قال يا رسول الله إن امرأتي لا ترد يد لامس قال طلقها قال إني أحبها قال فاستمتع بها " لا أصل له وإن صح حمل على التفريط في المال لا على الفجور قلت الحديث جيد الإسناد. في المختصر " مثل المرأة الصالحة في النساء كمثل الغراب بين مائة غراب " يعني الأبيض البطن: ضعيف وله شاهد بسند حسن. " جهاد المرأة حسن تبعلها " الطبراني " أنا وامرأة سغفاء [لعله: سفعاء] الخدين كهاتين امرأة آمت من زوجها وحبست نفسها على بناتهن حتى بلغن أو متن " لأبي داود ضعيف، وكذا حديث " دخول مثل تلك المرأة الجنة قبل دخول النبي صلى الله عليه وسلم ". وفي الذيل " الأرملة الصالحة سميت في السماوات شهيدة تشم ريح الجنة من مسيرة ألف عام وجعل الله بينها وبين النار سترا كما بين السماء والأرض وتجاور في الجنة أم عيسى " من كتاب العروس واه الإسناد. " أيما امرأة خرجت من بيت زوجها بغير إذنه لعنها كل شئ طلعت عليه الشمس والقمر إلا أن يرضى عنها زوجها " من نسخة أبي هدبة عن أنس وكذا " المرأة