ضعيف. في الذيل " الأكل مع الخادم من التواضع ومن أكل معه اشتاقت إليه الجنة " من كتاب العروس الواهي الأسانيد وكذا منكر الأسانيد " المشي مع العصاة من التواضع ويكتب له بكل خطوة ألف حسنة ويرفع له ألف درجة ". في المختصر " إذا تواضع العبد لله رفعه الله إلى السماء السابعة " ضعيف. " إن التواضع لا يزيد العبد إلا رفعة فتواضعوا يرحمكم الله " ضعيف. " كان صلى الله عليه وسلم يطعم فجاءه رجل أسود به جدري فجعل لا يجلس إلى أحد إلا قام من جنبه فأجلسه النبي صلى الله عليه وسلم بجنبه " لم يوجد وإنما الموجود أكله مع مجذوم.
" إذا رأيتم المتواضعين من أمتي فتواضعوا لهم وإذا رأيتم المتكبرين فتكبروا عليهم فإن ذلك مذلة وصغار " غريب، وقال يحيى التكبر على ذي التكبر عليك بما له تواضع. " الشؤم سوء الخلق " لا يصح. " إن العبد ليبلغ بحسن خلقه عظيم درجات الآخرة " ضعيف. " ما من شئ إلا له توبة إلا صاحب سوء الخلق فإنه لا يتوب من ذنب إلا عاد في شر منه ".
باب خرقة الصوفية والأربعينات والمجاهدة.
في المختصر " رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر " ضعيف.
" أعدى عدوك نفسك التي بين جنبيك " فيه وضاع. " أفضل الأعمال ما أكرهت عليه النفوس " لم يوجد مرفوعا. " من زهد في الدنيا أدخل الله الحكمة في قلبه فأنطق بها لسانه وعرفه داء الدنيا ودواءها وأخرجه منها سالما إلى دار السلام " لم يوجد إلا ما روى أبو موسى " من زهد في الدنيا أربعين يوما وأخلص فيها العبادة أجرى الله ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه " ولأبي الشيخ " من أخلص لله " وكلها ضعيفة. " ما من عبد يخلص لله أربعين صباحا إلا ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه " ضعيف أو موضوع " من أكل الحلال أربعين يوما نور الله قلبه " لأبي نعيم بلفظ " من أخلص لله أربعين " إلخ. قال ابن عدي