الأمة " لا يزال من أمتي طائفة قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك " " ومثل أمتي مثل المطر لا يدري أوله خير أم آخره " موضوعان. في المختصر " أمتي أمة مرحومة لا عذاب عليها في الآخرة عجل عقابها في الدنيا الزلازل والفتن " ضعيف. في اللآلئ " إن حظ أمتي من النار طول بلائها تحت الأرض وإن الجنة محرمة على جميع الأمم حتى أدخلها أنا وأمتي الأول فالأول " فيه من ليس بثقة. في المقاصد " إنما حر جهنم على أمتي كحر الحمام " للطبراني من حديث شعيب بن طلحة عن الصديق ورجاله موثوقون إلا أنه نقل أن شعيبا متروك لكن الأكثر على قبوله.
باب فضل صحابته وأهل بيته وأويس ورد الشمس على علي رضي الله عنه وعذاب قاتل الحسين وتاريخ قتله.
في المقاصد " ما من أحد من أصحابي يموت بأرض إلا بعث قائدا يعني لأهلها ونورا يوم القيامة " للترمذي رفعه. في الذيل " سب أصحابي ذنب لا يغفر " قال ابن تيمية موضوع وهو كما. قال أنس " كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فجاء جاء فاستفتح الباب فقال يا أنس اخرج فانظر من هذا فخرجت فإذا أبو بكر فرجعت فقلت هذا أبو بكر يا رسول الله فقال ارجع فافتح له وبشره بالجنة وأخبره بأنه الخليفة من بعدي ثم جاء جاء إلى آخره في عمر وعثمان " كذب موضوع وإلا لما جعل عمر الخلافة شورى. " من شتم الصديق فإنه زنديق ومن شتم عمر فمأواه سقر ومن شتم عثمان خصمه الرحمن ومن شتم عليا فخصمه النبي ".
" قال إبليس سولت لبني آدم الخطايا فحطموها بالاستغفار فسولت لهم ذنبا لا يستغفرون منه شتم أبي بكر وعمر " فيه إبان كذاب. " قال علي أول من يدخل الجنة من هذه الأمة أبو بكر وعمر وإني لموقوف مع معاوية للحساب " أخرجه ابن الجوزي في الواهيات وفي اللسان هذا أولى بكتاب الموضوعات. " أخبرني جبريل