بينهما ويكونان من كلامين.
ثم قال: فحقيقة القدر الذي حار الورى في شأنه هو قدرة الرحمن، واستحسن ابن عقيل ذا من أحمد وقال شفى القلوب بلفظه).
وقال الناظم: (إن الجبرية والمكذبين بالقدر نظروا نظر الأعور) والكلام في ذلك يطول وليس هذا من أهله (1) ولا هو متعلق به بل كلامه فيه فضول فيما لا يعنيه.
فصل قال: (أيكون أعطي الكمال وما له ذاك الكمال أيكون (2) إنسان سميع