والنقل، والمنهاج (1)، والتأسيس وغيرها وقرأت أكثرها عليه فزادني - والله - في علم وفي إيمان، هذا ولو حدثت أنه قبلي يموت لكان غير الشأن وله المقامات الشهيرة أبدى فضائحهم (2) وبين جهلهم وأصارهم تحت نعال أهل الحق، كانت نواصينا بأيديهم فصارت نواصيهم بأيدينا وغدت ملوكهم مماليكا والفدم يوحشنا وليس هنا كم فحضوره ومغيبه سيان ".
وهذا الفصل تسعون بيتا ماذا تضمن من الكذب الذي يدل على أن قائله خرق جلباب الحياء.
" فصل " يزيد على مائة وعشرين بيتا مما يهيج ويوقع العداوة وليس فيه قط إفادة