وعنه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
" يتبع الدجال من يهود أصبهان سبعون ألفا عليهم الطيالسة " رواه مسلم.
1813 وعن أم شريك رضي الله عنها أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
" لينفرن الناس من الدجال في الجبال " رواه مسلم.
1814 وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول:
" ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة أمر أكبر من الدجال " رواه مسلم.
1815 وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" يخرج الدجال فيتوجه قبله رجل من المؤمنين فيتلقاه المسالح، مسالح الدجال، فيقولون له: إلى أين تعمد؟! فيقول: أعمد إلى هذا الذي خرج، فيقولون له: أوما تؤمن بربنا؟! فيقول: ما بربنا خفاء، فيقولون:
اقتلوه، فيقول بعضهم لبعض: أليس قد نهاكم ربكم أن تقتلوا أحدا دونه، فينطلقون به إلى الدجال، فإذا رآه المؤمن قال:
يا أيها الناس إن هذا الدجال الذي ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيأمر الدجال به فيشبح، فيقول: خذوه وشجوه، فيوسع ظهره وبطنه ضربا، فيقول: