(يسمعنا) من الإسماع، وفيه استحباب الجهر بالتسليم فهذا نوع آخر من صلاته مغائر لما تقدم فيه أنه صلى ثمان ركعات ولم يجلس إلا في آخرهن ثم صلى ركعتين ثم صلى ركعة، فهذه رواية سعيد عن قتادة، والتي تقدمت هي رواية همام عن قتادة عن زرارة.
(حتى بدن) بتشديد الدال من التبدين هذه وهو الكبر والضعف أي مسه الكبر (فنقص من التسع) الذي كان يصلي متصلا بتشهد أو تشهدين (ثنتين) مفعول نقص (فجعلها) أي الصلاة