ابناه عمرو وسعيد فخلوا عنهما يطلبان دم أبيهما (و) متى كان أسد وتيم أولياء بني أمية، فانقطعا عند ذلك.
فقام عمران بن حصين الخزاعي (87) صاحب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم (م)] وقال: (يا هذان لا تخرجانا ببيعتكما من طاعة علي ولا تحملانا على نقض بيعته فإنها لله رضى، أما وسعتكما بيوتكما حتى أتيتما