واعمل بطاعة الله فيما ولاك منها، واعلم أن كل عمل ابن آدم محفوظ عليه مجزي به، فاصنع خيرا - صنع الله بنا وبك خيرا - وأعلمني الصدق فيما صنعت، والسلام.
تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 180، وفي ط ص 147، وقريب منه تقدم في المختار (57) ص 137، عن كتاب الخراج.
- 117 - ومن كتاب له عليه السلام إلى عمر بن أبي سلمة الأرحبي (ره).
أما بعد فإن دهاقين عملك شكوا غلظتك (1)