لك، قضى الله لنا ولك بالاحسان في أمرنا كله.
تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 178، س 16. وفي ط ص 191.
- 133 - ومن كتاب له عليه السلام وهي الصورة الثانية من كتابه (ع) إلى قيس بن سعد قال البلاذري: وحدثني أبو مسعود الكوفي، عن عوانه، أن (أمير المؤمنين) عليا (عليه السلام) كتب إلى قيس بن سعد وهو عامله على آذربيجان:
أما بعد فاستعمل على عملك عبيد الله بن شبيل الأحمسي (كذا) وأقبل، فإنه قد اجتمع ملا المسلمين وحسنت طاعتهم، وانقادت لي جماعتهم ولا يكن لك عرجة ولا لبث، فإنا جادون معدون ونحن شاخصون إلى المحلين، ولم أؤخر المسير إلا انتظارا لقدومك علينا إن شاء الله والسلام أنساب الأشراف، ص 425، ترجمة أمير المؤمنين (ع).