فلا تستميتن بحق ربك، ولا تصلحن دنياك بفساد دينك ومحقه (2) فتكون من الأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا (3) ترجمة أمير المؤمنين عليه السلام من كتاب أنساب الأشراف، ص 338.
- 139 - ومن كتاب له عليه السلام إلى عامله على (أردشير خرة) (1) وهو مصقلة بن هبيرة الشيباني، وقد بلغه (ع) انه يهب أموال المسلمين ويفرقها بين الشعراء وعشيرته ومن يعتريه من السائلين.