عمارة على المسلمين، فانظر أنت وهم، ثم أعمر وأصلح النهر، فلعمري لئن يعمروا أحب إلينا من أن يخرجوا (أ) وأن يعجزوا أو (أن) يقصروا (2) في واجب من صلاح البلاد، والسلام.
تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 192.
- 120 - ومن كتاب له عليه السلام إلى رفاعة بن شداد البجلي (ره) قاضيه (ع) على الأهواز.
دار المؤمن ما استطعت، فإن ظهره حمى الله، ونفسه كريمة على الله، وله يكون ثواب الله، وظالمه خصم الله فلا تكن خصمه (1).