أما لو بعثرت القبور، واجتمعت الخصوم، لقد بدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون (2) وفد جاءني رسولك يسألني الاذن (3) فأقبل عفا الله عنا وعنك ولا تذر خللا إن شاء الله.
تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 178، ويأتي قريب منه عن نهج البلاغة.
- 112 - ومن كتاب له عليه السلام إلى سهل بن حنيف أيضا وهو عامله على المدينة الطيبة، في معنى قوم من أهلها لحقوا بمعاوية.
أما بعد فقد بلغني أن رجالا من قبلك يتسللون