وقد كان طلحة لما نزل (ذا قار) قام خطيبا فقال أيها الناس إن ا أخطأنا في عثمان خطيئة ما يخرجنا منها إلا الطلب بدمه، وعلي قاتله وعليه دمه، وقد نزل (دارن [دار (م)] مع شكاك اليمن ونصارى ربيعة ومنافقي مضر). (82) فلما بلغني قوله وقول كان عن ا لزبير قبيح (38) بعثت إليهما أناشدهما بحق محمد وآله (أ)
(٢٣٧)