حالة المسلمين قبل ظهوره (المؤمنين الثابتين) * مقامهم عند الله تعالى:
طوبى للغرباء إذا فسد الناس، تبكي ميتهم الملائكة ويفسح له في قبره: 40 ومؤمنو آخر الزمان أعظم يقينا فقد آمنوا بسواد على بياض: 28 ولهم أجر مثل أول الأمة: 27 ومن قاوم حكام الجور منهم فهو شهيد: 9 بل للمتمسك بدينه أجر خمسين شهيدا: 25، 26 ومن لم يعن الحكام الظلمة فهو من رسول الله صلى الله عليه وآله: 5 وقد يكونون خيرا من أول الأمة: 354 357 * الثابتون على الحق والجهاد حتى يظهر المهدي وينزل عيسى عليهما السلام: 29، 30، 30 * 34 38، 180، 181 يكونون في بيت المقدس وحوله، وحول أنطاكية، وحول دمشق، وحول الطالقان: 32، 33 يثبتون على الدين حتى يقوم من جديد: 37 * كلما ذهبت منهم فئة أو حزب نشأت أخرى: 38 * وهم الغرباء يجمعون إلى عيسى عليه السلام: 42 ويقاتلون الدجال: 31، 32 * استضعاف الحكام الجبابرة إياهم، وجهادهم:
يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويجاهدون حكام الجور بالقلب واللسان واليد: 27، 28