أبيه، عن خالد يعني الفلتان بن عاصم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أما المسيح الدجال فرجل أجلى الجبهة ممسوح العين اليسرى، عريض النحر، فيه دمامة، كأنه فلان بن عبد العزى أو عبد العزى بن فلان ".
وفي: ص 132 ح 19316 حسين بن علي، عن زائدة، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم " إن الدجال أعور، جعد، هجان، أقمر، كأن رأسه غضة (أغصان) شجرة، أشبه الناس بعبد العزى بن قطن، فإنه أعور وإن الله ليس بأعور ".
*: إسحاق بن راهويه: على ما في المطالب العالية.
*: أحمد: ج 1 ص 240 بسند آخر، إلى ابن عباس يرفعه: وفيه ". أعور هجان أزهر كأن رأسه أصلة. إنه ربكم تعالى ليس باعور ".
وفي: ص 312 313 بسند آخر، عن ابن عباس يرفعه: كما في حديثه الأول بتفاوت.
وفي: ص 374 بسند آخر عن ابن عباس: وقال " قال حسن قال: رأيته فيلمانيا أقمر هجانا، إحدى عينيه قائمة كأنها كوكب دري، كأن شعر رأسه أغصان شجرة ".
وفي: ج 2 ص 291 كما في الطيالسي بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي هريرة، يرفعه:
*: البزار: على ما في مجمع الزوائد.
*: الطبراني، الأوسط: على ما في مجمع الزوائد، وكنز العمال.
*: الهروي، الغريبين: على ما في نهاية ابن الأثير.
*: الزمخشري، الفائق: كما في رواية ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، مرسلا.
*: نهاية ابن الأثير: ج 4 ص 107 وج 5 ص 248 بعضه، عن الهروي في الغريبين.
وفي: ج 5 ص 270 عن الهروي في الغريبين، وقال " ولكن الهلك كل الهلك أن ربكم ليس بأعور، وفي رواية: فإما هلكته فإن ربكم ليس بأعور. ومعنى الرواية الأولى:
الهلاك كل الهلاك للدجال، لأنه وإن ادعى الربوبية ولبس على الناس بما لا يقدر عليه البشر، فإنه لا يقدر على إزالة العور، لان الله تعالى منزه عن النقائص والعيوب. وأما الثانية: فهلك بالضم والتشديد جمع هالك: أي فإن هلك به ناس جاهلون وضلوا، فاعلموا أن الله ليس بأعور ".
*: مجمع الزوائد: ج 7 ص 337 وقال " رواه أحمد والطبراني " وقال " وفي رواية عنده عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: رأيت الدجال هجانا ضخما فيلمانيا، كأن شعره أغصان شجرة، أعور كأن عينيه كوكب الصبح، أشبه بعبد العزى بن قطن، رجل من خزاعة ".
وفي: ص 345 عن أحمد.
وفي: ص 348 عن البزار، كما في رواية الطيالسي الأولى بتفاوت يسير.
*: المطالب العالية: ج 1 ص 304 ح 1038 عن إسحاق بن راهويه.