قرأ العشر الاخر من سورة الكهف كانت له عصمة من الدجال ".
*: أبو يعلى: على ما في كنز العمال.
*: ابن مردويه: على ما في كنز العمال.
*: الطبراني، الصغير: على ما في كنز العمال.
*: الطبراني، الأوسط: على ما في الترغيب والترهيب.
*: الحاكم: ج 2 ص 368 كما في أحمد، بسند آخر عن أبي الدرداء: وقال " هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ".
وفي: ج 4 ص 511 - كما في رواية ابن حماد الأولى، بسنده إليه.
*: سنن البيهقي: ج 3 ص 249 بسند آخر عن الحاكم عن أبي الدرداء، وفيه " من فتنة الدجال ". وقال " رواه مسلم في الصحيح عن معاذ ".
*: الفردوس: ج 4 ص 34 ح 5599 عن ابن عباس: وفيه " من قرأ عشرا من سور الكهف ملئ من قرنه إلى قدمه إيمانا، ومن قرأها في ليلة الجمعة كان له نور كما بين صنعاء إلى بصرى، ومن قرأها في يوم الجمعة قدم أو أخر حفظ إلى الجمعة الأخرى. فإن خرج الدجال بينهما لم يتبعه ".
*: الترغيب والترهيب: ج 1 ص 172 ح 2 عن الطبراني في الأوسط، وقال " رواه النسائي، وفيه " من قرأ سورة الكهف كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة، ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره ".
*: ابن الضريس: على ما في كنز العمال.
*: شرح المقاصد: ج 1 ص 308 مرسلا، وفيه " من أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف فإنه جواركم من فتنته ".
*: كنز العمال: ج 1 ص 575 ح 2599 عن الترمذي، عن أبي الدرداء: وقال في هامشه " هذا النص رواه النسائي لا الترمذي ".
وفي: ص 575 ح 2600 عن الترمذي، عن أبي الدرداء:
وفيها: ح 2601 عن أحمد، ومسلم، وأبي داود، والنسائي، عن أبي الدرداء:
وفي: ص 576 ح 2603 كما في الفردوس، بتفاوت يسير، عن أبي الشيخ.
وفيها: ح 2604 عن ابن مردويه، وسعيد بن منصور، عن علي " من قرأ الكهف يوم الجمعة فهو معصوم إلى ثمانية أيام من كل فتنة تكون، فإن خرج الدجال عصم منه ".
وفي: ص 577 ح 2607 عن أبي عبيدة في فضائله، وأحمد، ومسلم، والنسائي، وابن ماجة، وابن حبان، عن أبي الدرداء، وابن ضريس: والنسائي، وأبو يعلى، والروياني، والضياء المقدسي، عن ثوبان: وفيه " من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال ".