الأموان التي كانت في يده وكسرها (1).
عنه، قال: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن الحسن بن موسى الخشاب، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، عن زكريا بن آدم، عن داود بن كثير، قال: قلت لأبي عبد الله: جعلت فداك وقدمني للموت قبلك، إن كان كون فإلى من؟ قال: إلى ابني موسى، فكان ذلك الكون فوالله ما شككت في موسى عليه السلام طرفة عين قط، ثم مكثت نحوا من ثلثين سنة، ثم أتيت أبا الحسن موسى فقلت له جعلت فداك إن كان كون فإلى من؟ قال: علي ابني قال:
فكان ذلك الكون، فوالله ما شككت في علي عليه السلام طرفة عين قط (2).
عنه قال: حدثنا أبي رضي الله عنه، قال: حدثني سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الله بن محمد الحجال، قال: حدثنا محمد بن سنان، عن داود الرقي قال: قلت: لأبي إبراهيم موسى بن جعفر عليهما السلام: جعلت فداك قد كبر سني فحدثني من الإمام بعدك؟ قال: فأشار إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام وقال: هذا صاحبكم من بعدي (3).
عنه قال: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه، قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى عن عبد الله بن محمد الحجال وأحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي عن أبي علي الخزاز عن داود الرقي قال: قلت:
لأبي إبراهيم يعني موسى الكاظم عليه السلام فداك أبي إني قد كبرت وخافت أن يحدث بي حدث ولا ألقاك فأخبرني من الامام من بعدك؟ فقال: ابني علي عليه السلام (4).
عنه قال: حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه قال: حدثنا