من الوجوب والاستحباب، والطهور أعم من
الطهارة من الحدث والخبث لايتي الوضوء
والغسل، ولقوله تعالى
﴿وثيابك فطهر﴾ (١) والتوجه المراد به إما تكبيرة الافتتاح لقوله تعالى:
﴿وربك فكبر﴾ (٢) والنية لقوله تعالى:
﴿وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين﴾ (3) وأمثاله، أو استقبال القبلة بأن يكون المراد بالقبلة معرفتها لا التوجه إليها وهو بعيد، والدعاء
القنوت لقوله سبحانه