المقصد الثاني في: الترهيب عنها وفيه: حقول (الحقل الأول) في: الكبر (74) قال الباقر عليه السلام: العز رداء الله، والكبرياء أزاره، فمن حاول شيئا منهما أكبه الله في جهنم (75).
وقال الباقر والصادق عليهما السلام: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من الكبر (76).
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: أكثر أهل النار المتكبرون (77).