الأولى بشفاعة النبي وآله (صلى الله عليه وآله) - في مستدرك الوسائل: 8 / 442:
وبهذا الإسناد: عن علي بن أبي طالب قال: قيل يا رسول الله ما أفضل حال أعطي للرجل؟
قال: الخلق الحسن، إن أدناكم مني وأوجبكم علي شفاعة: أصدقكم حديثا، وأعظمكم أمانة، وأحسنكم خلقا، وأقربكم من الناس.
ورواه في صفحة 454، وفي 11 / 171 وفي تفسير نور الثقلين: 1 / 77:
في كتاب الخصال عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ثلاث من كن فيه استكمل خصال الإيمان: من صبر على الظلم وكظم غيظه، واحتسب وعفى وغفر، كان ممن يدخله الله تعالى الجنة بغير حساب، ويشفعه في مثل ربيعة ومضر.
وفي المقنعة / 267:
وقال (صلى الله عليه وآله): إني شافع يوم القيامة لأربعة أصناف ولو جاؤوا بذنوب أهل الدنيا:
رجل نصر ذريتي، ورجل بذل ماله لذريتي عند الضيق، ورجل أحب ذريتي بالقلب واللسان، ورجل سعى في حوائج ذريتي إذا طردوا وشردوا.
وفي فردوس الأخبار للديلمي: 5 / 107 ح 7327 أنس بن مالك: وعدني ربي عز وجل في أهل بيتي: من أقر منهم بالتوحيد ولي بالبلاغ، أن لا يعذبهم.
وفي فردوس الأخبار: 1 / 54 ح 28:
عبد الله بن عمر: أول من أشفع له يوم القيامة من أمتي أهل بيتي ثم الأقرب فالأقرب ثم الأنصار. ثم من آمن بي واتبعني من اليمن، ثم سائر العرب والأعاجم.
ومن أشفع له أولا أفضل.