لمحمد بن علي بن الحسين باقر العلوم، وله يقول القرظي:
يا باقر العلم لأهل التقى * وخير من لبى على الأجبل ومنهم العلامة المؤرخ محمد بن مكرم المشتهر بابن منظور المتوفى سنة 711 في " مختصر تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر " (ج 23 ص 77 ط دار الفكر) قال:
وكان يقال لمحمد بن علي: باقر العلم، وله يقول القرظي - فذكر البيت كما تقدم عن ابن عساكر.
ومنهم الفاضل المعاصر عبد الله البارودي في " تعليقته على محاسن المساعي في مناقب عمرو الأوزاعي " (ص 69 ط دار الجنان، بيروت) قال:
وقيل له الباقر لأنه بقر العلم، أي شقه وعرف أصله وخفيه وتوسع فيه، وهو أحد الأئمة الاثني عشر.
ومنهم الشيح محمد علي طه الدرة في " تفسير القرآن الكريم وإعرابه وبيانه " (ج 1 ص 120 ط دار الحكمة، دمشق وبيروت سنة 1402) قال:
والتبقر التوسع في العلم، ومنه محمد (الباقر) لتبقره في العلم، أي لتبحره وتعمقه فيه.
ومنهم الشيخ أبو الفوز محمد بن أمين البغدادي المشتهر بالسويدي في " سبائك الذهب " (ص 329 ط دار الكتب العلمية، بيروت) قال:
في حديث جابر: يبقر العلم بقرا، أي يفجره تفجيرا.
ومنهم الأستاذ مناع بن خليل القطان في " تاريخ التشريع الاسلامي " (ص 342 ط دار المريخ، الرياض) قال: