(طب، ك، ص).
وقالا أيضا في ص 749:
عن جميع بن عمير: أنه سأل عائشة رضي الله عنها: من كان أحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: فاطمة رضي الله عنها. قال: لسنا نسألك عن النساء بل الرجال. قالت: زوجها.
وقالا أيضا في ج 5 ص 17 من القسم الثاني:
عن سعد رضي الله عنه قال: لا أسب عليا رضي الله عنه ما ذكرت يوم خيبر حين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأعطين هذه الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، يفتح الله على يديه، فتطاولوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أين علي؟ فقالوا: هو رمد، قال: ادعوه، فدعوه فبصق في عينه ثم أعطاه الراية ففتح الله عليه (ابن جرير).
وقالا أيضا في ص 18:
عن سعد رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
لعلي ثلاث خصال - لأن يكون لي واحدة منها أحب إلي من الدنيا وما فيها - سمعته يقول: أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي. وسمعته يقول:
لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ليس بفرار، وسمعته يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه (ابن جرير).
عن عامر بن سعد عن أبيه رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لعلي ثلاث خصال - لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم - نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي فأدخل عليا وفاطمة وابنيهما رضي الله