محمد فصلوا على إبراهيم وآل إبراهيم.
" ومنها " ما رواه العلامة عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن كثير القرشي الدمشقي المتوفى سنة 774 في " تفسيره " (ج 3 ص 341 ط بولاق بمصر) قال:
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا علي بن الحسين، حدثنا الحسن الدشتكي، حدثنا أبو زهير حدثنا سعيد بن طريف، عن علي بن الحسين الأزدي مولى سالم بن ثوبان، قال: سمعت علي بن أبي طالب ينادي على منبر الكوفة أيها الناس إن في الجنة لؤلؤتين إحداهما بيضاء والأخرى صفراء فأما الصفراء فإنها إلى بطنان العرش والمقام المحمود من اللؤلؤة البيضاء سبعون ألف غرفة كل بيت منها ثلاثة أميال وغرفها وأبوابها وأسرتها وكأنها من عرق واحد واسمها الوسيلة هي لمحمد صلى الله عليه وسلم وأهل بيته.
" ومنها " ما رواه العلامة السيد علوي بن الطاهر الحداد الحضرمي في " القول الفصل " (ج 1 ص 29 ط جاوا) قال:
عن علي إن في الجنة لؤلؤتين، إحداهما بيضاء واسمها الوسيلة لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته، والصفراء لإبراهيم وأهل بيته.
" ومنها " ما رواه العلامة أبو سعيد عبد الملك بن محمد الخرگوشي في " شرف النبي " (على ما في مناقب الكاشي المخطوط) قال:
عن علي عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما أحبنا أهل البيت أحد فزلت به قدمه إلا يثبته قدما أبدا حتى ينجيه الله يوم القيامة.
" ومنها " ما رواه العلامة الشيخ سليمان البلخي القندوزي سنة 1293