____________________
(1) بل آنا ما قبله كما تقدم. (آقا ضياء).
* بل بعد دخولها أيضا على ما تقدم. (الخوئي).
* بل قبله آنا ما. (الحكيم).
* بل قبله ولو بلحظة. (الإمام الخميني).
(2) أو صدق أنه عاله والظاهر أنه يصدق مع الإنفاق الفعلي. (الگلپايگاني).
(3) في اعتبار البناء المزبور في صدق العيلولة عرفا نظر كما لا يضر بصدقها عرفا أيضا عدم أكله آن دخوله الليلة أو قبله أيضا. (آقا ضياء).
* المدار صدق كونه ممن يعول به ولو موقتا. (الحكيم).
* لا حاجة إلى البناء المذكور بل يكفي نزوله عليه قبل دخول شوال وبقاؤه عنده إلى أن يدخل على الأقوى. (النائيني).
* المدار في وجوب دفع الفطرة هو صدق العيلولة وحينئذ لا فرق بين كونه بانيا على البقاء أو لا. (الخوانساري).
* الظاهر أن صدق العيلولة لا يتوقف عليه. (الخوئي).
* بل وإن لم يكن بانيا على البقاء كذلك على الأقوى. (البروجردي).
* هذا القيد غير لازم بل المدار على صدق العيلولة. (كاشف الغطاء).
(4) لا يترك. (الإصفهاني).
* بل بعد دخولها أيضا على ما تقدم. (الخوئي).
* بل قبله آنا ما. (الحكيم).
* بل قبله ولو بلحظة. (الإمام الخميني).
(2) أو صدق أنه عاله والظاهر أنه يصدق مع الإنفاق الفعلي. (الگلپايگاني).
(3) في اعتبار البناء المزبور في صدق العيلولة عرفا نظر كما لا يضر بصدقها عرفا أيضا عدم أكله آن دخوله الليلة أو قبله أيضا. (آقا ضياء).
* المدار صدق كونه ممن يعول به ولو موقتا. (الحكيم).
* لا حاجة إلى البناء المذكور بل يكفي نزوله عليه قبل دخول شوال وبقاؤه عنده إلى أن يدخل على الأقوى. (النائيني).
* المدار في وجوب دفع الفطرة هو صدق العيلولة وحينئذ لا فرق بين كونه بانيا على البقاء أو لا. (الخوانساري).
* الظاهر أن صدق العيلولة لا يتوقف عليه. (الخوئي).
* بل وإن لم يكن بانيا على البقاء كذلك على الأقوى. (البروجردي).
* هذا القيد غير لازم بل المدار على صدق العيلولة. (كاشف الغطاء).
(4) لا يترك. (الإصفهاني).