(مسألة 18): يعتبر في الاعتكاف الواحد وحدة المسجد فلا يجوز أن يجعله في مسجدين سواء كانا متصلين أو منفصلين نعم لو كانا متصلين على وجه يعد مسجدا واحدا فلا مانع (2).
(مسألة 19): لو اعتكف في مسجد ثم اتفق مانع من إتمامه فيه من
____________________
(الحكيم).
* محل إشكال وأشكل منه التخيير مع عدمه فالأحوط مع عدم الحرج الجمع بين المحتملات. (الإمام الخميني).
* فيه إشكال بل اللازم الرجوع إلى الاحتياط التام إن أمكن وإلا يرجع إلى التبعيض في الاحتياط. (الخوانساري).
* بل يحتاط ما لم يستلزم الحرج ومع استلزامه وعدم الظن فالأحوط اختيار الشهر الأخير المحتمل ويقصد به الأعم من الأداء والقضاء. (الخوئي).
* بل يحتاط ما لم يستلزم الحرج ومعه يعمل بالظن ومع عدمه يختار آخر زمان يحتمل انطباق المنذور عليه ويأتي به بقصد ما في الذمة من دون قصد الأداء والقضاء. (الگلپايگاني).
(1) ما ذكرناه من التفصيل في باب الصوم، بل والرجوع إلى القرعة في بعض صوره يجري في المقام أيضا فراجع ما ذكرناه هناك تتبصر به في المقام.
(آقا ضياء).
* بل يؤخر إلى آخر شهر يحتمل أن يكون هو المنذور فيعتكف بقصد القربة المطلقة على الأحوط فيه وفي صورة الظن أيضا. (آل ياسين).
(2) فيه تأمل ناشئ عن انسباق الوحدة من الطبيعة أم لا. (آقا ضياء).
* هذا من فروع جواز الاعتكاف في كل جامع وقد مر الإشكال فيه. (الإمام الخميني).
* محل إشكال وأشكل منه التخيير مع عدمه فالأحوط مع عدم الحرج الجمع بين المحتملات. (الإمام الخميني).
* فيه إشكال بل اللازم الرجوع إلى الاحتياط التام إن أمكن وإلا يرجع إلى التبعيض في الاحتياط. (الخوانساري).
* بل يحتاط ما لم يستلزم الحرج ومع استلزامه وعدم الظن فالأحوط اختيار الشهر الأخير المحتمل ويقصد به الأعم من الأداء والقضاء. (الخوئي).
* بل يحتاط ما لم يستلزم الحرج ومعه يعمل بالظن ومع عدمه يختار آخر زمان يحتمل انطباق المنذور عليه ويأتي به بقصد ما في الذمة من دون قصد الأداء والقضاء. (الگلپايگاني).
(1) ما ذكرناه من التفصيل في باب الصوم، بل والرجوع إلى القرعة في بعض صوره يجري في المقام أيضا فراجع ما ذكرناه هناك تتبصر به في المقام.
(آقا ضياء).
* بل يؤخر إلى آخر شهر يحتمل أن يكون هو المنذور فيعتكف بقصد القربة المطلقة على الأحوط فيه وفي صورة الظن أيضا. (آل ياسين).
(2) فيه تأمل ناشئ عن انسباق الوحدة من الطبيعة أم لا. (آقا ضياء).
* هذا من فروع جواز الاعتكاف في كل جامع وقد مر الإشكال فيه. (الإمام الخميني).