السادس: عدم المرض أو الرمد الذي يضره الصوم لإيجابه شدته أو طول برئه أو شدة ألمه أو نحو ذلك سواء حصل اليقين بذلك أو الظن بل أو الاحتمال (4) الموجب للخوف بل لو خاف الصحيح (5) من حدوث
____________________
(1) والأحوط له القضاء أيضا إذا نوى السفر من الليل. (الگلپايگاني).
(2) أي من كان شغله ذلك كما مر. (الإمام الخميني).
(3) والأحوط في سفر الصيد للتجارة الجمع في الصلاة لكن في الصوم يفطر بلا إشكال كما مر. (الگلپايگاني).
(4) إن كان عقلائيا وكذا في خوف الصحيح لا بد أن يكون له منشأ عقلائي.
(الگلپايگاني).
(5) خوف الصحيح الناشئ من مجرد الاحتمال لا يكفي في بطلان الصوم ولا في رفع وجوبه وكذا فيما بعده بل لا بد فيهما من منشأ معتنى به عند العقلاء.
(البروجردي).
* إذا كان خوفه من منشأ يعتني به العقلاء وكذا فيما بعده. (الإمام الخميني).
* إذا كان خوفه ناشئا من احتمال عقلائي لا مطلق الخوف. (كاشف الغطاء).
* وكان لخوفه منشأ معتنى به عند العقلاء. (الخوانساري).
(2) أي من كان شغله ذلك كما مر. (الإمام الخميني).
(3) والأحوط في سفر الصيد للتجارة الجمع في الصلاة لكن في الصوم يفطر بلا إشكال كما مر. (الگلپايگاني).
(4) إن كان عقلائيا وكذا في خوف الصحيح لا بد أن يكون له منشأ عقلائي.
(الگلپايگاني).
(5) خوف الصحيح الناشئ من مجرد الاحتمال لا يكفي في بطلان الصوم ولا في رفع وجوبه وكذا فيما بعده بل لا بد فيهما من منشأ معتنى به عند العقلاء.
(البروجردي).
* إذا كان خوفه من منشأ يعتني به العقلاء وكذا فيما بعده. (الإمام الخميني).
* إذا كان خوفه ناشئا من احتمال عقلائي لا مطلق الخوف. (كاشف الغطاء).
* وكان لخوفه منشأ معتنى به عند العقلاء. (الخوانساري).