(مسألة 19): الأقوى (2) إلحاق باقي الأنبياء والأوصياء بنبينا (صلى الله عليه وآله)، فيكون الكذب عليهم أيضا موجبا للبطلان بل الأحوط إلحاق فاطمة الزهراء سلام الله عليها بهم أيضا.
(مسألة 20): إذا تكلم بالخبر غير موجه خطابه إلى أحد، أو موجها إلى من لا يفهم معناه فالظاهر عدم البطلان (3) وإن كان الأحوط (4) القضاء.
____________________
(1) بل ومن غير فرق على الأحوط بين الكذب عليهم في أقوالهم أو غيرها كالإخبار كاذبا بأنهم فعلوا كذا أو كانوا كذا. (الإمام الخميني).
(2) في القوة إشكال فالأحوط الإلحاق. (الإمام الخميني).
* فيه تأمل. (الحكيم).
* غير معلوم. (الإصفهاني).
* في الإلحاق نظر إلا إذا رجع الكذب إلى الكذب عليه تعالى شأنه. (آل ياسين).
* على الأحوط. (الخوانساري، الگلپايگاني).
* إذا لم يرجع الكذب عليهم (عليهم السلام) إلى الكذب على الله تعالى ففي القوة إشكال نعم الإلحاق أحوط. (الخوئي).
(3) فيه نظر للتشكيك في اندراجه تحت الإطلاقات على وجه لا تطمئن النفس بأحد الطرفين في مقام الاجتهاد فلا يترك الاحتياط في أمثاله لعدم استقرار الفتوى بأحد الطرفين. (آقا ضياء).
* فيه إشكال والاحتياط لا يترك. (الخوئي).
(4) لا يترك. (البروجردي، الخوانساري، آل ياسين).
(2) في القوة إشكال فالأحوط الإلحاق. (الإمام الخميني).
* فيه تأمل. (الحكيم).
* غير معلوم. (الإصفهاني).
* في الإلحاق نظر إلا إذا رجع الكذب إلى الكذب عليه تعالى شأنه. (آل ياسين).
* على الأحوط. (الخوانساري، الگلپايگاني).
* إذا لم يرجع الكذب عليهم (عليهم السلام) إلى الكذب على الله تعالى ففي القوة إشكال نعم الإلحاق أحوط. (الخوئي).
(3) فيه نظر للتشكيك في اندراجه تحت الإطلاقات على وجه لا تطمئن النفس بأحد الطرفين في مقام الاجتهاد فلا يترك الاحتياط في أمثاله لعدم استقرار الفتوى بأحد الطرفين. (آقا ضياء).
* فيه إشكال والاحتياط لا يترك. (الخوئي).
(4) لا يترك. (البروجردي، الخوانساري، آل ياسين).