(مسألة 7): إذا كان الإمام شاكا والمأمومون مختلفين في الاعتقاد، لم يرجع إليهم إلا إذا حصل له الظن من الرجوع إلى إحدى الفرقتين.
(مسألة 8): إذا كان الإمام شاكا والمأمومون مختلفين بأن يكون بعضهم شاكا وبعضهم متيقنا رجع الإمام إلى المتيقن منهم، ورجع الشاك (2) منهم
____________________
* بل الظان يعمل بظنه والشاك يرجع إليه. (الگلپايگاني).
(1) رجوعه إليه لا يخلو من قوة. (البروجردي).
* الأقوى هو الرجوع إليه. (الإمام الخميني).
* لا يبعد الرجوع إليه. (الإصفهاني).
* بل يرجع في وجه ولا يرجع الظان منهما إلى المتيقن بل يعمل على ظنه على الأقوى. (آل ياسين).
* الأقوى رجوعه إليه. (الحكيم).
* بل يرجع إلى الضابط وإن كان ضبطه بالظن. (الفيروزآبادي).
(2) بل يعمل بشكه على الأقوى أو بظنه إن حصل له. (الإمام الخميني).
* إن كان الإمام ظانا أو متيقنا وإلا عمل كل منهما بوظيفة شكه. (كاشف الغطاء).
* فيه نظر لولا حصول الظن منه لهم لعدم إطلاق في دليل حجية قطع المأموم للإمام حتى بالنسبة إلى رجوع الغير إليه. (آقا ضياء).
* فيه إشكال بل يعمل بوظيفة شكه ثم يعيد على الأحوط إلا إذا كان ما بنى عليه الإمام موافقا لوظيفة الشاك فإنه يتم معه ويأتي بوظيفته ولا حاجة إلى الإعادة حينئذ. (آل ياسين).
* محل إشكال. (البروجردي).
* بل يعمل الشاك بمقتضى شكه إن لم يحصل الظن للإمام. (الحائري).
* فيه نظر والأحوط قصد الانفراد. (الحكيم).
(1) رجوعه إليه لا يخلو من قوة. (البروجردي).
* الأقوى هو الرجوع إليه. (الإمام الخميني).
* لا يبعد الرجوع إليه. (الإصفهاني).
* بل يرجع في وجه ولا يرجع الظان منهما إلى المتيقن بل يعمل على ظنه على الأقوى. (آل ياسين).
* الأقوى رجوعه إليه. (الحكيم).
* بل يرجع إلى الضابط وإن كان ضبطه بالظن. (الفيروزآبادي).
(2) بل يعمل بشكه على الأقوى أو بظنه إن حصل له. (الإمام الخميني).
* إن كان الإمام ظانا أو متيقنا وإلا عمل كل منهما بوظيفة شكه. (كاشف الغطاء).
* فيه نظر لولا حصول الظن منه لهم لعدم إطلاق في دليل حجية قطع المأموم للإمام حتى بالنسبة إلى رجوع الغير إليه. (آقا ضياء).
* فيه إشكال بل يعمل بوظيفة شكه ثم يعيد على الأحوط إلا إذا كان ما بنى عليه الإمام موافقا لوظيفة الشاك فإنه يتم معه ويأتي بوظيفته ولا حاجة إلى الإعادة حينئذ. (آل ياسين).
* محل إشكال. (البروجردي).
* بل يعمل الشاك بمقتضى شكه إن لم يحصل الظن للإمام. (الحائري).
* فيه نظر والأحوط قصد الانفراد. (الحكيم).