____________________
الزيادة حينئذ بضم شبهة حفظه لمحل التكبير بعد وعدم حجية ظاهر حاله على الوجود. (آقا ضياء).
* لا يترك الاحتياط بالإتيان بقصد ما في الذمة. (الخوانساري).
* يحصل الاحتياط بالإتيان بالتكبير مرددا بين الافتتاح على تقدير الاحتياج إليه والذكر على التقدير الآخر. (الحكيم).
* لا يترك. (الشيرازي).
(1) لم يظهر للفروع المذكورة في هذه المسألة معنى محصل يحتاج إلى الذكر.
(البروجردي).
* الذي يحسن هنا أن يقال إن من شك أنه كان قد شك أم لا فلا يخلو فعلا إما أن يكون ظانا أو قاطعا بما شك بتعلق الشك به فلا أثر لذلك الشك بل يعمل على قطعه أو ظنه وإلا فهو شاك فعلا ويعمل بوظيفة الشاك. (كاشف الغطاء).
* الأقوى هنا الالتفات للشك في حدوث الشك بعد العمل فقاعدة الاشتغال حينئذ محكمة. (آقا ضياء).
* إن احتمل العمل بالوظيفة على تقدير الشك. (الحائري).
* إن كان ما شك في أنه شك فيه مشكوكا واحتمل حدوث الشك فيه في المحل ليكون حدوثه بعد المحل عودا لما ذهل فإجراء قاعدة الشك بعد المحل فيه محل منع. (الگلپايگاني).
(2) ولعله في ذلك نظر إلى دفع توهم جريان أصالة عدم الغفلة الحاكمة على قاعدة التجاوز وتخصيصها بصورة احتمال العمد أيضا. (آقا ضياء).
* لا يترك الاحتياط بالإتيان بقصد ما في الذمة. (الخوانساري).
* يحصل الاحتياط بالإتيان بالتكبير مرددا بين الافتتاح على تقدير الاحتياج إليه والذكر على التقدير الآخر. (الحكيم).
* لا يترك. (الشيرازي).
(1) لم يظهر للفروع المذكورة في هذه المسألة معنى محصل يحتاج إلى الذكر.
(البروجردي).
* الذي يحسن هنا أن يقال إن من شك أنه كان قد شك أم لا فلا يخلو فعلا إما أن يكون ظانا أو قاطعا بما شك بتعلق الشك به فلا أثر لذلك الشك بل يعمل على قطعه أو ظنه وإلا فهو شاك فعلا ويعمل بوظيفة الشاك. (كاشف الغطاء).
* الأقوى هنا الالتفات للشك في حدوث الشك بعد العمل فقاعدة الاشتغال حينئذ محكمة. (آقا ضياء).
* إن احتمل العمل بالوظيفة على تقدير الشك. (الحائري).
* إن كان ما شك في أنه شك فيه مشكوكا واحتمل حدوث الشك فيه في المحل ليكون حدوثه بعد المحل عودا لما ذهل فإجراء قاعدة الشك بعد المحل فيه محل منع. (الگلپايگاني).
(2) ولعله في ذلك نظر إلى دفع توهم جريان أصالة عدم الغفلة الحاكمة على قاعدة التجاوز وتخصيصها بصورة احتمال العمد أيضا. (آقا ضياء).