الجيش أبا بكر، عمر (1) وقال:
" لعن الله من تخلف عن جيش أسامة "، ثم إن أبا بكر وعمر تخلفا عن جيش أسامة، فشملهم لعن الرسول، ومن يلعنه الرسول يحق للمسلم أن يلعنه.
وهنا أطرق العباسي برأسه، ولم يقل شيئا.
قال الملك: - متوجها إلى الوزير -.
وهل صح ما ذكره العلوي؟.
قال الوزير: ذكر أهل التواريخ ذلك (2).