وقوله: * (ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه) *.
* (الحمد لله الذي هدانا لهذا) *.
* (ربنا إننا سمعنا مناديا ينادى للإيمان) *.
وقوله: * (بأن ربك أوحى لها) *، بدليل: * (وأوحى ربك إلى النحل) *.
وزيفه الراغب لأن الوحي للنحل، جعل ذلك له للتسخير والإلهام، وليس كالوحي الموحى إلى الأنبياء; فاللام على جعل ذلك الشئ له بالتسخير.
وبمعنى " على "، نحو: * (ويخرون للأذقان) *.
* (فلما أسلما وتله للجبين) *.
وقوله: * (إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها) *; أي فعليها; لأن السيئة على الإنسان لا له; بدليل قوله تعالى: * (فعلي اجرامي) *.
وقوله: * (من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها) *، وقوله: * (ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام) *، أي من لم يكن.
وقوله: * (لهم اللعنة ولهم سوء الدار) *.
وبمعنى " في " كقوله: * (ونضع الموازين القسط ليوم القيامة) *، * (يا ليتني قدمت لحياتي) *.