حسن أو عقل، كقوله: ﴿والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء، حتى إذا جاءه لم يجده شيئا﴾ (١).
وقوله: (مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف) (٢).
وقوله: (وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظله) (٣).
/ وقوله: ﴿إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به بنات الأرض مما يأكل الناس والانعام، حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا، فجعلناها حصيدا، كأن لم تغن بالأمس﴾ (٤) وقوله: ﴿إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر.
تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر﴾ (5).