الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
إعجاز القرآن - الباقلاني - الصفحة ٢٥٣
معجزا، كذلك لا يصير معجزا بأن / يعلم العربي الذي ليس ببليغ أنهم قد عجزوا عنه بأجمعهم (1)، بل هو معجز في نفسه، وإنما طريق معرفة هذا (2) وقوفهم على العلم بعجزهم عنه.
(1) س: " بأبلغهم " (2) م: " طريق المعرفة بهذا "
(٢٥٣)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
248
249
250
251
252
253
254
255
256
257
258
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة المؤلف:
3
2
بيان شرف القرآن الكريم، وأن البحث فيه والكشف عن معانيه من أهم ما يجب على المسلمين، السبب في خوض الملحدين في أصول الدين وتشكيكهم أهل الضعف، في كل يقين أقوال الملاحدة في القرآن موازنة بعض الجهال القرآن بالشعر وتفضيله الشعر على القرآن
3
3
تقصير المؤلفين في معاني القرآن في بيان وجه إعجاز القرآن، وما نجم عنه، تقصير الجاحظ في كتاب " نظم القرآن " سبب تأليف الكتاب، وبيان منهج المؤلف فيه
5
4
فصل: في أن القرآن معجزة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
8
5
بيان أن القرآن معجزة عامة للإنس والجن، في سائر العصور. تخطئة زعم: أن عجز أهل العصر الأول عن معارضة القرآن كاف في الدلالة على النبوة، وغير مستلزم عجز أهل الأعصر التالية
8
6
بيان أن كثيرا من الآيات والسور -: كسورة المؤمن، وسورة فصلت: يدل على أن الله لما ابتعث النبي جعل القرآن معجزته، وبنى أمر نبوته عليه، كما جعله حجة لازمة عامة، وبين وجه إعجازه
9
7
بيان مفارقة حكم القرآن حكم غيره من الكتب المنزلة السابقة
14
8
فصل: في تبيين كيفية الدلالة على كون القرآن معجزا
16
9
نقل الباقلاني عن العلماء: أن الأصل في ذلك هو علم كون القرآن المرسوم في المصاحف، هو الذي جاء النبي به، والذي تلاه من في عصره وبيان الطريق إلى معرفة ذلك، والدليل على عدم حدوث تحريف فيه، أو كتمان شئ منه
16
10
إبطال زعم أنه لا يمكن علم وحدانية الله بالقرآن
17
11
اختلاف الدواعي إلى ضبط البشر القرآن، وحفظهم إياه
18
12
إثبات أن النبي قد تحدى العرب بالقرآن، وأنهم لم يأتوا بمثله، وعجزوا عنه
19
13
ذكر بعض الاعتراضات التي ترد على ذلك، ودفعها
24
14
سبب إسلام جبير بن مطعم، وعمر بن الخطاب
27
15
بعث وجوه قريش بعتبة بن ربيعة، إلى النبي، ليجادله، وما حدث منه
27
16
بيان أن الله جعل سماع القرآن حجة على بعض المشركين، وأن ذلك لا يستلزم أن يسلم الجميع عند سماعه
27
17
مجئ أبي سفيان بن حرب إلى النبي عام الفتح ليسلم، وما كان منه
28
18
القول بالصرفة، والرد عليه
29
19
الاعتراض بإلزام كون الكتب السماوية الأخرى معجزة، ودفعه
31
20
الرد على زعم المجوس أن بعض كتبهم معجزة، وعلى زعم: أن ابن المقفع قد عارض القرآن
32
21
فصل: في جملة وجوه إعجاز القرآن
33
22
نقل الباقلاني عن الأشاعرة، ثلاثة أوجه
33
23
الوجه الأول: تضمن القرآن الإخبار عن الغيب الاستدلال له
33
24
الوجه الثاني: إتيان القرآن بجمل ما حدث -: من عظيمات الأمور، ومهمات السير - من بدء الخليقة إلى حين بعثة النبي، مع كونه صلى الله عليه وسلم أميا، لا يعرف شيئا من كتب السابقين وأنبائهم. والاستدلال له
34
25
الوجه الثالث: بديع نظم القرآن، وعجيب تأليفه، وتناهيه في البلاغة
35
26
بيان الباقلاني الوجوه والمعاني التي يشتمل عليها نظم القرآن، وتأليفه، وبلاغته
36
27
المعنى الأول: ما يرجع إلى جملته
36
28
المعنى الثاني: كون كلام العرب غير مشتمل على فصاحة القرآن وغرابته، ولطيف معانيه، وغزير فوائده وما إلى ذلك
36
29
المعنى الثالث: عدم التفاوت والتباين في عجيب نظم القرآن، وبديع تأليفه
36
30
المعنى الرابع: كون كلام الفصحاء يتفاوت تفاوتا ظاهرا في الفصل والوصل، والعلو والنزول، وغير ذلك
38
31
المعنى الخامس: كون نظم القرآن - من حيث البلاغة -: خارجا عن عادة كلام الثقلين، ودفع ما قد يرد على ذلك
38
32
لامية تأبط شرا في مقابلة الغيلان، وأبيات لامرئ القيس وغيره في مخاطبة الجان
39
33
المعنى السادس: اشتمال القرآن على جميع أنواع الخطاب عند العرب، مع تجاوزه حدود المعتاد بينهم
42
34
المعنى السابع: تضمن القرآن ما يمتنع على البشر من المعاني في أصل وضع الأحكام والقواعد، والاحتجاج في العقائد، والرد على المعاند
42
35
المعنى الثامن: كون الكلمة من القرآن يتمثل بها خاصة في تضاعيف كلام كثير
42
36
المعنى التاسع: كون الحروف التي بنى عليها كلام العرب: تسعة وعشرين حرفا، مع أن عدد سور القرآن - المفتتحة بذكر الحروف -: ثمان وعشرون سورة، وجملة الحروف المذكورة في أوائل السور أربعة عشر حرفا. وشرح ذلك
44
37
المعنى العاشر: سهولة سبل القرآن، وخروجه عن الوحشي المستكره، والغريب المستنكر، وبعده عن التصنع والتكلف، وقربه إلى الفهم
46
38
عدم موافقة الباقلاني، بعض الأشاعرة في جعله كون الأحكام الشرعية معللة بعلل موافقة لمقتضى العقل -: وجها من وجوه الإعجاز
47
39
بيان الباقلاني كون إعجاز القرآن ليس من جهة كونه حكاية لكلام الله النفسي القديم، أو كونه عبارة عنه، أو قديما في نفسه
47
40
فصل: في شرح وجوه إعجاز القرآن المتقدمة
48
41
شرح الوجه الأول
48
42
شرح الوجه الثاني
49
43
شرح الوجه الثالث
50
44
فصل: في نفي الشعر من القرآن
51
45
بيان ادعاء أن في القرآن شعرا كثيرا
51
46
الجواب عن هذا الادعاء
53
47
بيان أن ليس في القرآن كلام موزون كوزن الشعر، وإن كان غير مقفى
56
48
فصل: في نفي السجع من القرآن
57
49
بيان أقوي أدلة مثبتي السجع، ونقضها
57
50
اختلاف العلماء في الشعر كيف اتفق للعرب؟
62
51
إلزام الباقلاني مجوزي السجع في القرآن بالقول بالصرفة، وبوقوع الخبط في طريقة نظمه، وبالاستهانة بعجيب تأليفه
64
52
فصل: في ذكر البديع من الكلام
66
53
تصدير الباقلاني، الجواب عن كون إعجاز القرآن، هل يمكن معرفته من جهة أنواع البديع التي تضمنها: بذكر ألفاظ من الكتاب والسنة وكلام البلغاء، تضمنت بعض أنواع البديع
66
54
نقل الباقلاني جملة من طريق البديع الكثيرة، التي اشتمل عليها الشعر، مع بيان معانيها، وذكر شواهد لها أيضا من القرآن وكلام البلغاء
69
55
الاستعارة البليغة أو الإرداف
69
56
التشبيه الحسن، وبعض أنواع الاستعارة
72
57
الغلو والإفراط في الصنعة
77
58
التمثيل أو المماثلة
78
59
التضاد أو المطابقة
80
60
التجنيس أو المجانسة
83
61
المقابلة
87
62
الموازنة
88
63
المساواة
89
64
الإشارة
90
65
الغلو والمبالغة
91
66
الإيغال
92
67
التوشيح
92
68
رد عجز الكلام على صدره
93
69
صحة التقسيم
94
70
صحة التفسير
95
71
التكميل والتتميم
95
72
الترضيع وأنواعه
96
73
المضارعة
97
74
التكافؤ
97
75
التعطف
98
76
السلب والإيجاب، والكناية والتعريض
98
77
العكس والتبديل
98
78
الالتفات
99
79
الاعتراض والرجوع
101
80
التذييل
102
81
الاستطراد
103
82
التكرار
106
83
الاستثناء
106
84
رد الباقلاني على من زعم إمكان استفادة إعجاز القرآن من أنواع البديع المتقدمة
107
85
بعض لامية أبى تمام: (متى أنت عن ذهلية الحي ذاهل)، ونقده مع نقد أبيات أخرى له
108
86
بيان أن البحتري لا يرى في التجنيس ما يراه الطائي، ويقل التصنيع له
110
87
رجوع الكلام إلى أنه لا سبيل إلى إمكان استفادة الإعجاز، من أنواع البديع
111
88
فصل: في كيفية الوقوف على إعجاز القرآن
113
89
معرفة إعجاز القرآن لا تتهيأ إلا للعربي المتناهي الفصاحة
113
90
اختلاف أهل الصنعة في اختيار الكلام
113
91
بعض دالية البحتري في مدح ابن الزيات
115
92
شرح قول علي بن الجهم عن شعر أشجع السلمي -: إنه يخلى
115
93
الخلاف في التفصيل بين أبي نواس ومسلم بن الوليد، ثم بين الفرزدق وجرير
116
94
بيان أن اختيار أبي تمام في كتابيه: الحماسة والوحشيات - أعدل اختيار
117
95
بيان وجه تفضيل العربية على غيرها
118
96
بيان أي الكلام أحق بأن يكون شريفا؟
118
97
بيان أن المتقدم في صنعة الفصاحة، لا تخفى عليه وجوه الكلام، ولا تشتبه عليه طرقه، بل يستطيع نقدها، ومعرفة المتماثل منها، والتمييز بين شعر الشعراء، وبين رسائل البلغاء، وإدراك الفرق بين الكلام العلوي، واللفظ السوقي، وإدراك التابع من المتبوع وبيان أن معرفة البليغ العلو شأن القرآن وعجيب نظمه أمر يستحيل غيره، ولا يشتبه على ذي بصيرة
120
98
ذكر الأمثلة، وعرض الأساليب، وتصوير صور النثر والنظم، التي تفسح أمام البليغ الطريق، وتفتح له الباب لإدراك إعجاز القرآن، ومعرفة الفرق الواضح بينه وبين سائر الكلام
126
99
ما حكاه الجاحظ في حدود البلاغة عن بعض الأمم والجماعات
126
100
ما ذكره أهل اللغة عن حد البراعة، واختلافهم في معنى الفصاحة
127
101
شروع الباقلاني في ذكر شئ من كلام النبي، لإظهار الفرق بين كلام الله، وكلام البشر
127
102
خطبة النبي: " توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا... "
129
103
خطبة النبي: "... إن لكم معالم، فانتهوا إلى معالمكم... "
129
104
خطبة النبي: "... نعوذ بالله من شرور أنفسنا.... "
130
105
خطبة النبي في أيام التشريق: "... أتدرون في أي شهر أنتم؟... "
130
106
خطبة النبي يوم فتح مكة: " لا إله إلا الله وحده، صدق وعده "
132
107
خطبة النبي بالخيف: " نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها "
132
108
خطبة النبي: " ألا إن الدنيا خضرة حلوة... "
133
109
كتاب النبي: إلى كسرى ملك فارس
134
110
كتاب النبي: إلى النجاشي ملك الحبشة
134
111
نسخة عهد الصلح مع قريش عام الحديبية
135
112
بيان أن من كان له حظ في الصنعة، وقسط من العربية، لا يشتبه عليه الفرق بين القرآن وكلام النبي
135
113
شروع الباقلاني في ذكر جملة من كلام الصحابة والبلغاء، زيادة في تبيين الفرق بين القرآن وغيره
136
114
خطبة أبي بكر الصديق: " أما بعد: فإني وليت أمركم، ولست بخيركم... "
137
115
عهد أبي بكر الصديق إلى عمر بن الخطاب
137
116
كلام أبي بكر الصديق - في علته التي مات فيها - مع عبد الرحمن بن عوف
137
117
كتاب أبي عبيدة بن الجراح، ومعاذ بن جبل، إلى عمر بن الخطاب، في نصيحته
139
118
رد عمر عليهما
139
119
عهد عمر إلى أبي موسى الأشعري، في شأن القضاء
140
120
خطبة عثمان بن عفان: " إن لكل شئ آفة... "
142
121
كتاب عثمان بن عفان - وهو محصور - إلى علي بن أبي طالب
143
122
رثاء علي أبا بكر وقد تضمن بعض الأحاديث الشريفة التي تعلقت بوصفه
143
123
خطبة علي: " أما بعد: فإن الدنيا قد أدبرت... "
145
124
خطبة على: "... اتقوا الله، فما خلق امرؤ عبسا... "
146
125
كتاب علي إلى عبد الله بن عباس، وهو بالبصرة
146
126
كلام لابن عباس، يبين فيه المانع من إرسال علي إياه يوم الحكمين
146
127
خطبة عبد الله بن مسعود: " أصدق الحديث كتاب الله... "
147
128
خطبة علي - المنسوبة إلى معاوية بن أبي سفيان - "... إنا قد أصبحنا في دهر عنود... "
148
129
خطبة عمر بن عبد العزيز: " أيها الناس: إنكم ميتون... "
150
130
خطبة الحجاج بن يوسف: " يا أهل العراق، ويا أهل الشقاق والنفاق... "
150
131
الخطبة المنسوبة إلى قس بن ساعدة: " أيها الناس، اجتمعوا... "
151
132
الخطبة الأخرى المنسوبة إليه أيضا، والتي صدرت بأبيات أولها: " يا ناعي الموت والأموات في حدث... "
152
133
خطبة أبي طالب في شأن زواج النبي من خديجة
153
134
بيان أن من تأمل الخطب المتقدمة ونحوها، سيقع له الفصل بين كلام الآدميين، وكلام رب العالمين
153
135
باب: في بيان ما إذا كان الشعر أفصح من الخطب، وأبرع من الرسائل -: فيحتاج إلى الموازنة بين نظمه وبين القرآن - أو أن النثر يتأتي فيه من الفصاحة والبلاغة، مالا يتأتي في الشعر، ثم نقد بعض القصائد الكثيرة، لبيان عظيم شأن القرآن
155
136
ما حكى من أن المتنبي أنكر نظره في المصحف الشريف
155
137
ذكر شئ من كلام مسيلمة الكذاب، وبيان أنه أحقر من أن يهتم به، وأسخف من أن يفكر فيه
156
138
الكلام على جودة شعر امرئ القيس، ثم نقد معلقته، وبيان أن شعره لا يصح أن يوازن بين القرآن وبينه
158
139
أبيات بديعة في وصف الثريا
173
140
التفاضل بين أبيات امرئ القيس، وأبيات النابغة الذبياني، في وصف الليل
180
141
بيان الباقلاني أن نهج القرآن ونظمه، وتأليفه ورصفه، تتيه العقول في جهته، وتضل دون وصفه، واستشهاده لذلك بآيات كثيرة، في القصص والأخبار، والعقائد والأحكام، وما إلى ذلك. مع توضيح ما تضمنته توضيحا جليلا شافيا
183
142
بيان أن من القرآن ما لا يمكن إظهار البراعة فيه، وإبانة الفصاحة عليه، وأن المعتبر في مثله تنزيل الخطاب، وظهور الحكمة في الترتيب والمعنى
208
143
بيان أن الآيات الأحكاميات - التي لا بد فيها من أمر البلاغة - يعتبر فيها من الألفاظ، ما يعتبر في غيرها
208
144
بيان أن من آيات القرآن، ما زاد الإفهام به على الإيضاح، أو ساوى مواقع التفسير والشرح، فكان النهاية في معناه
209
145
تصريح الباقلاني بأن الذي عارض القرآن بشعر امرئ القيس، لأضل من حمار باهلة، وأحمق من هبنقة، واستدلاله لذلك
211
146
بيان الباقلاني أن جنس الشعر عامة رديئه وجيده لا يصح موازنته بالقرآن، وأن تخلف شعر امرئ القيس عن ذلك، يستلزم تخلف شعر غيره، وأن الجيد - من الأشعار - إنما يعدل بمثله، لا بالقرآن، وأن الشعراء يغير بعضهم على بعض
215
147
إغارة أبي نواس، على معنى للضحاك، في وصف شارب الخمر، وأبيات جيدة لابن الرومي في ذلك
216
148
نقد الباقلاني لامية البحتري: (أهلا بذلكم الخيال المقبل...) التي تعتبر أجود شعره
219
149
قطعة أبي الهول الحميري، أو ابن يامين البصري، في وصف السيف
241
150
بيان أن شعر البحتري إنما يوازن بشعر شاعر من طبقته، وأن نظم القرآن عال عن أن يعلق الوهم به، أو يسمو الفكر إليه
243
151
ذكر بعض أقسام الوصف الصادق، والتمثيل لها من القرآن الكريم
244
152
السبب في اقتصار الباقلاني، على نقد قصيدة البحتري، دون شعر غيره من المحدثين
245
153
بيان الباقلاني أن الغرض من تصنيف كتابه هذا، هو الكشف عن إعجاز القرآن، دون الرد على مطاعن الملاحدة عليه
245
154
بيان الباقلاني أن ذكر الأشعر والأبلغ من الشعراء، خارج عن غرض الكتاب
247
155
رد الباقلاني على من يزعم أن سلامة بعض الكلام من العوارض والعيوب، وبلوغه الأمد في الفصاحة والنظم العجيب يقتضى إعجازه
247
156
انتقاد الباقلاني أسلوب الجاحظ وطريقته، وبيانه أن بعض متأخري الكتاب - كابن العميد - قد نازعه فيها، وساواه أو تقدم عليه
247
157
بيان أن ليس في مقدور البشر معارضة القرآن بحال
248
158
فصل: في الرد على من زعم أن عجز أهل عصر النبوة، عن معارضة القرآن والإتيان بمثله - لا يستلزم عجز أهل الأعصر التالية
250
159
فصل: في التحدي، وبيان أنه قد يكون ضروريا في معرفة كون القرآن معجزا، وقد يكون استدلاليا
251
160
فصل: في قدر المعجز من القرآن، وبيان الخلاف - بين الأشاعرة والمعتزلة - في ذلك
254
161
اختيار الباقلاني مذهب الأشعري، واستدلاله له، ودفعه ما يرد عليه
254
162
بيان الباقلاني أن زعم الملاحدة أنه لا يقع العجز عن الإتيان بسورة قصيرة أو آيات بقدرها، يخالفه الواقع، ولا يستقيم مع زعمهم أن ليس في القرآن كله إعجاز
255
163
بيان أن الإعجاز يتفاوت ظهورا وغموضا، بسبب اختلاف حال الكلام
256
164
نقل الفراء عن العرب: متى يسمى الشعر يتيما، أو نتفة، أو قطعة، أو قصيدا؟
256
165
بيان أن اشتمال الكلام على البيت النادر، أو المثل السائر، أو المعنى الغريب - سببه الغزارة في أصل الصنعة
257
166
فصل: في أنه هل يعلم إعجاز القرآن ضرورة؟ أو استدلالا؟ وأنه استدلالي في حق الأعجمي، ضروري في حق المحيط بمذاهب العربية، وغرائب الصنعة
259
167
فصل: فيما يتعلق به الإعجاز: أهو الحروف المنظومة؟ أو الكلام القديم القائم بالذات؟ أو غير ذلك؟ - وبيان الخلاف فيه
261
168
فصل: في وصف وجوه من البلاغة، مع التمثيل لها
262
169
نقل الباقلاني عن بعض أهل الكلام والأدب - وهو أبو الحسن الرماني -: أن البلاغة على عشرة أقسام، وبيانه لها
262
170
الكلام عن الإيجاز وأقسامه
262
171
الكلام عن الإطناب، والفرق بينه وبين التطويل
263
172
الكلام عن التشبيه
263
173
الكلام عن الاستعارة
266
174
الكلام عن التلاؤم وأضرابه، والفرق بينه وبين التنافر
269
175
الكلام عن الفواصل، والفرق بينها وبين الأسجاع
270
176
الكلام عن التجانس ووجوهه
271
177
الكلام عن المناسبة
272
178
الكلام عن التصريف
272
179
الكلام عن التضمين ووجوهه
272
180
الكلام عن المبالغة ووجوهها
273
181
الكلام عن حسن البيان، وذكر أقسام البيان ومراتبه، والفرق بينه وبين العي
274
182
بيان فساد زعم أن إعجاز القرآن يؤخذ من جميع وجوه البلاغة المتقدمة. وبيان أن الذي لا يستوفى بالتعلم والتعمل منها، هو الذي يؤخذ ذلك منه
275
183
بيان أن الإعجاز يتعلق بالبيان، وأن القرآن أعلى منازله
276
184
شعر جيد لابن المعتز في الفخر
278
185
قطعة من رائية لأبي فراس في الفخر، أولها: (ولا أصبح الحي الخلوف بغارة...)
279
186
أبيات لأبي نواس في وصف الطلول: (دع الأطلال تسفيها الجنوب...)
280
187
معارضة هلال بن يزيد، ببيت الأعشى: (ودع هريرة إن الركب مرتحل...)
281
188
الاستدلال على أن بيان القرآن أشرف بيان وأعلاه
282
189
بيان أن المبالغة لا يتعلق بها الإعجاز، دون التضمين، والفواصل، والتلاؤم، والتصرف في الاستعارة البديعة، والإيجاز، والبسط
283
190
بيان أن كل ما لا يضبط حده، ولا يقدر قدره - كالاستعارة والبيان - يتعين الإعجاز به، وأن كل ما يمكن تعلمه، ويستدرك أخذه - كالسجع والتجنيس والتطبيق - لا يجب أن يطلب وقوع الإعجاز به
284
191
الرد على من زعم أن البيان قد يتعلم. بيان متى يمكن أن يدعى في كلام البشر الإعجاز؟ وبيان أنه يمكنهم استدراك كلمة شريفة، دون نظم نحو السورة، وأن البلاغة لا تتبين بأقل من مقدار السورة أو أطول آية
284
192
بيان أنه لا يوجد شاعر أو ناثر جميع كلامه عجيب شارد، مخالف لمألوف الطبع، وغير معروف سبه في التفصيل. وإن اتفق وقوع شئ من ذلك في كلامه
286
193
فصل: في بيان حقيقة المعجز، وانفراد الله تعالى بالقدرة على المعجز الدال على صدق النبي، وأنه خارج عن عادة البشر
288
194
نقل الباقلاني عن الأشاعرة أن الله تعالى يقدر على نظم هيئة أخرى تزيد على القرآن في الفصاحة. ونقله عن مخالفيهم أن بعض نظم القرآن يجوز أن يكون قد بلغ الرتبة التي لا مزيد عليها ورده على ذلك
289
195
فصل: في كلام النبي صلى الله عليه وسلم، وأمور تتصل بالإعجاز
291
196
بيان أن القرآن ليس من نظم النبي، وإن كان قادرا في الفصاحة، على مقدار لا يبلغه سواه من البشر، ودفع ما اعترض به على ذلك، من أن ابن مسعود اشتبه عليه الفصل بين المعوذتين وغيرهما من القرآن، كما اشتبه دعاء القنوت على أبي بن كعب، وبيان أن نحو ذلك إنما هو تخليط الملاحدة
291
197
الاختلاف في أول القرآن نزولا، وآخره بيان أنه لا يلزم من كون نظم القرآن خارجا من جنس أوزان العرب، أن تكون معروفة إعجازه ضرورية
293
198
بيان أنه لا يلزم من اختلاف أهل الملة في إعجاز القرآن، عدم إعجازه
294
199
الرد على ما ذهب إليه أبو هاشم الجبائي، من أن إعجاز القرآن إنما تحقق بسبب أن جبريل أنزله
296
200
بيان المذاهب في أن التأليف له نهاية، أم لا
296
201
فصل: في بيان أن شرط المعجز أن يعلم أنه أتى به من ظهر عليه
298
202
فصل: في بيان أن ما تقدم - من الإبانة عن كون القرآن معجزا - كاف ومقنع مع وجازته - وأن الإسهاب في ذلك، يكون نوعا من العي الذي لا فائدة منه
299
203
بيان بعض الحكماء متى يكون البليغ عييا؟
299
204
وصف أعرابي القمر، بسبب اهتدائه في السير به
299
205
كلمة ختامية للباقلاني، تضمنت وصف القرآن الكريم، وسرد أنواع البلاغة والبديع التي تحققت فيه، ثم وصف الشعر والفرق بينهما
300
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org