وفى نقله خيانة علمية، لان تمام كلام الذهبي: (في النادر) (196) فحذفها الأباضي تضليلا لقرائه (197) لان النادر لا حكم له هنا كما لا يخفى على العلماء. ثم إنه تجاهل منزلة الامام الزهري عند المسلمين، هذه المنزلة التي لخصها الحافظ من (التهذيب) في (التقريب) في (التقريب): فقال: (الفقيه الحافظ، متفق على جلالته وإتقانه). كما تجاهل تصريح الزهري بالتحديث في صحيح البخاري (رقم 736)
(٣٣٣)