الله صلى الله عليه وسلم سرية فمروا على تلك البلاد، فقال أميرهم: هل أصبتم شيئا؟ قالوا: نعم، إداوة، قال: ردوها فان هؤلاء قوم ضماد (كر) (1).
حرف الطاء طارق بن شهاب الأحمسي رضي الله عنه 37158 عن طارق بن شهاب قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وغزوت في خلافة أبي بكر وعمر (حم وابن منده، كر) (2).
طلحة بن البراء رضي الله عنه 37159 (مسند حصين بن عوف الخثعمي) أن طلحة بن البراء لما لقي النبي صلى الله عليه وسلم فجعل يلصق برسول الله صلى الله عليه وسلم ويقبل قدميه، قال: يا رسول الله! مرني بما أحببت ولا أعصي لك أمرا! فعجب لذلك النبي صلى الله عليه وسلم وهو غلام فقال له عند ذلك: اذهب فاقتل أباك، فخرج موليا ليفعل، فدعاه فقال له: أقبل فاني لم أبعث بقطيعة