يعني يوم أحد: أوجب طلحة حين صنع برسول الله صلى الله عليه وسلم ما صنع (ش، ع).
الزبير بن العوام رضي الله عنه 36609 عن عروة ان مطيع بن الأسود قال سمعت عمر بن الخطاب يقول: لو عهدت عهدا أو تركت تركة لكان أحب إلي من أن أجعلها إليه الزبير فإنه ركن من أركان الدين (يعقوب بن سفيان وأبو نعيم في المعرفة، كر).
36610 عن عروة قال: أوصى عثمان بن عفان إلى الزبير بن العوام وكذلك ابن مسعود وعبد الرحمن بن عوف ومطيع بن الأسود، فقال الزبير لمطيع: لا أقبل لك وصية، قال أنشد الله! ما أبتغي في ذلك إلا قول عمر، سمعت عمر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو عهدت عهدا أو تركت تركة ما أوصيت إلا إلى الزبير، إن الزبير ركن من أركان الدين (يعقوب بن سفيان وأبو نعيم، ق).
36611 عن مطيع بن الأسود قال، سمعت عمر بن الخطاب يقول: من عهد منكم إلى الزبير فان الزبير عمود من عمد الاسلام (قط في الافراد وأبو نعيم، كر).
36612 (مسند عمر رضي الله عنه) عن أبي لهيعة قال: