فخشيت أن يوكلوا إليه ويبتلوا فأحببت أن يعلموا أن الله هو الصانع وأن لا يكونوا بعرض فتنة (سيف، كر).
37020 عن الشعبي قال: اصطرع عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد وهما غلامان وكان خالد ابن خال عمر فكسر خالد ساق عمر فعرجت وجبرت، فكان ذلك سبب العداوة بينهما (كر).
37021 عن عمرو بن العاص قال: خرجت عامدا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلقيت خالد بن الوليد وذلك قبل الفتح وهو مقبل من مكة فقلت: أين يا أبا سليمان؟ قال: والله لقد استقام الميسم (1) وان الرجل لنبي، أذهب والله أسلم! فحتى متى؟ فقلت: وأنا والله ما جئت إلا لاسلم! فقدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فتقدم (*)