وما ذكره هنا تبعا للعلامة والمحقق قد استضعفه (3) في الدروس بأن مرجع القسم الأول (4) إلى أسماء تدل على صفات الأفعال كالخالق والرازق التي هي أبعد من الأسماء الدالة على صفات الذات كالرحمن والرحيم التي هي دون اسم الذات وهو الله جل اسمه، بل هو الاسم الجامع، وجعل (5) الحلف بالله هو قوله: والله وبالله وتالله بالجر وأيمن الله، وما اقتضب (6) منها.
وفيه أن هذه السمات (7)
____________________
فهذه سبعة عشر، أضف إليها الأربعة المذكورة في المتن على ما أفاده الشارح قدس سره فالمجموع 21.
(1) أي لا بمعناه العرفي الذي هو (إطالة الزمان)، ولا بمعناه الشرعي الذي هو (مضي ثلاثة أشهر) كما في بعض روايات الوصية حيث استشهد الإمام عليه الصلاة والسلام بقوله تعالى: (كالعرجون القديم).
(2) أي الذي لا أول لوجوده، ويقابله الأبدي الذي لا آخر لوجوده، والسرمدي هو الذي لا أول له ولا آخر.
(3) جملة (قد استضعفه) مرفوع محلا خبر للمبتدأ وهو وما ذكره هنا).
(4) وهو الحلف بذاته تعالى كمقلب القلوب والأبصار.
(5) أي جعل المصنف الحلف بالله منحصرا بهذه الأسماء مع أيمن الله بتمام صورها التي عرفتها في هامش 1 - 3 ص 49.
(6) أي ما اقتطع منها.
(7) أي العلامات المشيرة إلى ذاته تعالى جل شأنه كمقلب القلوب والأبصار.
(1) أي لا بمعناه العرفي الذي هو (إطالة الزمان)، ولا بمعناه الشرعي الذي هو (مضي ثلاثة أشهر) كما في بعض روايات الوصية حيث استشهد الإمام عليه الصلاة والسلام بقوله تعالى: (كالعرجون القديم).
(2) أي الذي لا أول لوجوده، ويقابله الأبدي الذي لا آخر لوجوده، والسرمدي هو الذي لا أول له ولا آخر.
(3) جملة (قد استضعفه) مرفوع محلا خبر للمبتدأ وهو وما ذكره هنا).
(4) وهو الحلف بذاته تعالى كمقلب القلوب والأبصار.
(5) أي جعل المصنف الحلف بالله منحصرا بهذه الأسماء مع أيمن الله بتمام صورها التي عرفتها في هامش 1 - 3 ص 49.
(6) أي ما اقتطع منها.
(7) أي العلامات المشيرة إلى ذاته تعالى جل شأنه كمقلب القلوب والأبصار.