____________________
(1) (مطلقا) قيد للصبي والمجنون.
أي سواء كان الصبي بلغ عشر سنين أم لم يبلغ، وسواء كان مميزا أم لا، وسواء كان الجنون أدواريا أم مطبقا.
(2) اسم فاعل من (أوقع يوقع) من باب الأفعال.
(3) بالفتح، غير منصرف للألف والنون الزائدتين.
(4) مرجع الضمير (النذر) أي لو كان الناذر مغضبا غضبا بحيث يرفع القصد إلى النذر وشبهه فحينئذ لا ينعقد النذر.
(5) أي سواء كان حربيا أم ذميا.
(6) أي لتعذر القربة المطلوبة على وجهها من الكافر، لأنه مع اعترافه بالله تعالى وإن أمكن قصد التقرب منه في نذره لكنه ليس التقرب منه على الوجه الذي أمر الله به، لأن من شرط القربة الاعتراف بالنبوة المحمدية صلى الله عليه وآله.
(7) لقوله تعالى: (لا يقدر على شئ وهو كل على مولاه) سورة النحل:
الآية 76.
أي سواء كان الصبي بلغ عشر سنين أم لم يبلغ، وسواء كان مميزا أم لا، وسواء كان الجنون أدواريا أم مطبقا.
(2) اسم فاعل من (أوقع يوقع) من باب الأفعال.
(3) بالفتح، غير منصرف للألف والنون الزائدتين.
(4) مرجع الضمير (النذر) أي لو كان الناذر مغضبا غضبا بحيث يرفع القصد إلى النذر وشبهه فحينئذ لا ينعقد النذر.
(5) أي سواء كان حربيا أم ذميا.
(6) أي لتعذر القربة المطلوبة على وجهها من الكافر، لأنه مع اعترافه بالله تعالى وإن أمكن قصد التقرب منه في نذره لكنه ليس التقرب منه على الوجه الذي أمر الله به، لأن من شرط القربة الاعتراف بالنبوة المحمدية صلى الله عليه وآله.
(7) لقوله تعالى: (لا يقدر على شئ وهو كل على مولاه) سورة النحل:
الآية 76.