(ولا بأسماء المخلوقات الشريفة) كالنبي والأئمة والكعبة والقرآن لقوله صلى الله عليه وآله: من كان حالفا فليحلف بالله، أو ليذر (1).
(واتباع مشيئة الله تعالى) لليمين (يمنع الانعقاد) وإن علمت مشيئته لمتعلقه (2) كالواجب والمندوب على الأشهر (3)، مع اتصالها به (4) عادة، ونطقه (5) بها (6)، ولا يقدح التنفس والسعال، وقصده (7) إليها (8) عند النطق بها (9) وإن انتفت عند اليمين (10).
____________________
المذكورة فإنها لا يمكن الاشتراك فيها حقيقة، بل مجازا.
سوى الأزلي، فإنه لا يمكن الاشتراك فيه لا حقيقة ولا مجازا.
ولمزيد الاطلاع راجع (شرح الأسماء الحسنى).
(1) مستدرك الوسائل الحديث الثاني الباب 24 من كتاب الأيمان.
(2) مرجع الضمير (الحلف).
(3) قيد لتعميم الحكم بالبطلان لصورة العلم بمشية الله تعالى لمتعلق الحلف، خلافا للعلامة قدس سره حيث خص الحكم بصورة عدم العلم بمشية الله تعالى.
(4) مرجع الضمير (الحلف) كما وأن ضمير (اتصالها) يرجع إلى المشية.
(5) بالجر عطفا على مدخول (مع) أي مع نطق الحالف.
(6) مرجع الضمير (المشية).
(7) بالجر عطفا على مدخول (مع) أي مع قصده إلى المشية.
(8) مرجع الضمير (المشية).
(9) مرجع الضمير (المشية).
(10) أي وإن انتفت المشية أي قصدها عند النطق باليمين، بأن لم يكن
سوى الأزلي، فإنه لا يمكن الاشتراك فيه لا حقيقة ولا مجازا.
ولمزيد الاطلاع راجع (شرح الأسماء الحسنى).
(1) مستدرك الوسائل الحديث الثاني الباب 24 من كتاب الأيمان.
(2) مرجع الضمير (الحلف).
(3) قيد لتعميم الحكم بالبطلان لصورة العلم بمشية الله تعالى لمتعلق الحلف، خلافا للعلامة قدس سره حيث خص الحكم بصورة عدم العلم بمشية الله تعالى.
(4) مرجع الضمير (الحلف) كما وأن ضمير (اتصالها) يرجع إلى المشية.
(5) بالجر عطفا على مدخول (مع) أي مع نطق الحالف.
(6) مرجع الضمير (المشية).
(7) بالجر عطفا على مدخول (مع) أي مع قصده إلى المشية.
(8) مرجع الضمير (المشية).
(9) مرجع الضمير (المشية).
(10) أي وإن انتفت المشية أي قصدها عند النطق باليمين، بأن لم يكن