____________________
(1) هذان مثالان لما كان المقصود منه المال لأن المدعى به هو المال المقترض أو الثابت دينا في الذمة.
(2) لأن الدين يطلق على المهر والجنايات والتلف.
بخلاف القرض، فإنه لا يشمل ذلك، ولذا كان القرض أخص من الدين فبينهما عموم وخصوص مطلق.
(3) هذان وما بعدهما أمثلة لما كان المقصود منها المال، فإن الدعوى بهذه الأشياء ليست مالا، بل المقصود منها المال.
(4) هذه الأمثلة كلها لما كان المقصود منها المال فيكفي فيها الشاهد واليمين كما كان يكتفى بالشاهد واليمين فيما كان مالا.
(5) يقال: جافه جوفا: قعره بالطعنة أي بلغ بها جوفه سواء كان في البطن أو الصدر، أو الظهر.
والجائفة هي الطعنة التي تبلغ الجوف وفيها ثلث الدية.
(6) من أم يأم يقال: أمه بمعنى أصاب أم رأسه وشجه.
والآمة من الشجاج اسم فاعل أي الطعنة من الشجاج وبعض العرب يقول:
(2) لأن الدين يطلق على المهر والجنايات والتلف.
بخلاف القرض، فإنه لا يشمل ذلك، ولذا كان القرض أخص من الدين فبينهما عموم وخصوص مطلق.
(3) هذان وما بعدهما أمثلة لما كان المقصود منها المال، فإن الدعوى بهذه الأشياء ليست مالا، بل المقصود منها المال.
(4) هذه الأمثلة كلها لما كان المقصود منها المال فيكفي فيها الشاهد واليمين كما كان يكتفى بالشاهد واليمين فيما كان مالا.
(5) يقال: جافه جوفا: قعره بالطعنة أي بلغ بها جوفه سواء كان في البطن أو الصدر، أو الظهر.
والجائفة هي الطعنة التي تبلغ الجوف وفيها ثلث الدية.
(6) من أم يأم يقال: أمه بمعنى أصاب أم رأسه وشجه.
والآمة من الشجاج اسم فاعل أي الطعنة من الشجاج وبعض العرب يقول: