____________________
(1) وهو الحلف بذاته تعالى كمقلب القلوب والأبصار.
(2) وهي تقليب القلوب والأبصار، وفلق الحبة، وبرأ النسمة، وكون النفوس بيده.
(3) أي ما ذكره العلامة والمحقق والمصنف رحمهم الله هنا أولا أولى بالتقديم مما ذكر عقيبه، خلافا للدروس فإنه قدم فيه ما أخر في هذا الكتاب، وأخر ما تقدم هنا.
(4) جملة (من أن الله جل اسمه هو الاسم الجامع) بيان ل (ما حققه) وكذا جملة (ومن ثم رجعت الأسماء إليه ولم يرجع إلى شئ منها) علة للبيان المذكور وهو (من أن الله جل اسمه هو الاسم الجامع).
(5) أي ولم يرجع لفظ الجلالة إلى شئ من الأسماء الأخر.
(6) أي كان لفظ الجلالة كذاته تعالى في دلالة الأسماء عليه.
(7) جملة (كان حسنا) جواب لقول الشارح رحمه الله: (نعم لو قيل).
(8) يمكن الاشتراك في الرحمان والرب حقيقة بخلاف باقي الأسماء
(2) وهي تقليب القلوب والأبصار، وفلق الحبة، وبرأ النسمة، وكون النفوس بيده.
(3) أي ما ذكره العلامة والمحقق والمصنف رحمهم الله هنا أولا أولى بالتقديم مما ذكر عقيبه، خلافا للدروس فإنه قدم فيه ما أخر في هذا الكتاب، وأخر ما تقدم هنا.
(4) جملة (من أن الله جل اسمه هو الاسم الجامع) بيان ل (ما حققه) وكذا جملة (ومن ثم رجعت الأسماء إليه ولم يرجع إلى شئ منها) علة للبيان المذكور وهو (من أن الله جل اسمه هو الاسم الجامع).
(5) أي ولم يرجع لفظ الجلالة إلى شئ من الأسماء الأخر.
(6) أي كان لفظ الجلالة كذاته تعالى في دلالة الأسماء عليه.
(7) جملة (كان حسنا) جواب لقول الشارح رحمه الله: (نعم لو قيل).
(8) يمكن الاشتراك في الرحمان والرب حقيقة بخلاف باقي الأسماء