3 - كونه من مشايخ ابن ماجة.
4 - رواية كبار الأئمة كأبي حاتم والبزار وابن خزيمة عنه.
5 - توثيق أبي حاتم الرازي.
6 - توثيق ابن خزيمة النيسابوري.
7 - قول الدارقطني: صدوق.
8 - قول بعض أعلامهم: لولا رجلان من الشيعة ما صح لهم حديث: عباد ابن يعقوب وإبراهيم بن محمد بن ميمون.
9 - قول الحافظ ابن حجر: " بالغ ابن حبان فقال: يستحق الترك ".
10 - قول الحافظ ابن حجر: " رافضي مشهور إلا أنه كان صدوقا ".
وقد ظهر أنه لا ذنب للرواجني إلا " التشيع " و " أنه يشتم السلف " كعثمان وطلحة والزبير كما في " تهذيب التهذيب " وغيره. ولعل الذي جعله " يستحق الترك " ما رواه من أن أبا بكر أمر خالد بن الوليد أن يقتل عليا، ثم ندم فنهاه عن ذلك... رواه السمعاني في " الأنساب ".
تحقيق حال ابن عقدة وصنف أبو العباس ابن عقدة كتابا بطرق حديث: " من كنت مولاه فهذا علي مولاه " رواه فيه من مائة وخمس طرق ثم ذكر ثمانية وعشرين رجلا من الصحابة لم يذكر أسمائهم. قال السيد ابن طاوس " والكتاب عندي الآن " وقد ذكر هذا الكتاب لابن عقدة جماعة من حفاظ وأعلام أهل السنة كابن حجر وابن تيمية والسمهودي والمناوي وغيرهم.
وقد طعن عبد العزيز الدهلوي تبعا لنصر الله الكابلي في أبي العباس ابن عقدة، قال الكابلي فيما زعمه من مكائد الإمامية: " التاسع والتسعون: نقل ما يؤيد مذهبهم عن كتاب رجل يتخيل أنه من أهل السنة وليس منهم، كابن عقدة