في تجارتهم، فيتخذون سرنديب والسمندر وطنا حتى يسمعوا الصوت وينهضوا إليه).
(والمفقود من مركبه بشلاهط: رجل من أهل يهودية أصبهان يخرج من شلاهط يريد أيلة، فبينا هو يسير في البحر في جوف الليل إذ نودي فيخرج من المركب، وينزل من البحر على أرض أصلب من الحديد وأوطأ من الحرير، فينادي أهل مكة: اركبوا هذا صاحبكم، فيعود فينادي الرجل أنه لا بأس علي والقوم جميعا بمكة، ولا يتخلف منهم واحد).
قال جعفر بن محمد عليه السلام: (فإذا قام القائم ولي هؤلاء القوم، ويكونوا حكام الأرض).
وفي آخر خذا: تم الكتاب، والحمد لله، وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
ومن كتاب أبي المغرا من أصول الشيعة:
548 - حميد بن زياد، قال: حدثني عبيد الله بن أحمد وابن سقلاب جميعا، قالا: حدثنا محمد بن أبي عمير عن أبي المغرا عن منصور بن حازم، أنه سأل أبا عبد الله: عن حظيرة (1) بين دارين، فزعم أن عليا قضى لصاحب الدار التي من قبله القماط (2) (3).
ورأيت في مجموع غير هذا ما هذا لفظه: