الأولياء لابي نعيم الأصفهاني، والحديث (131) لأنه نقله عن مجلد عتيق، فيصبح المنقول عن الفتن لنعيم هو (211) بابا وفيها (306) حديثا.
وما نقله عن الفتن للسليلي هو (84) بابا وفيها (115) حديثا، فإذا حذفنا بابي (27) و (28) لأنه نقلهما من كتاب عيون أخبار بني هاشم لمحمد بن جرير الطبري، و باب (82) لأنه نقله من تذييل محمد بن النجار، وحذفنا حديثي (345) و (346) لأنه نقلهما من كتاب عيون أخبار بني هاشم، وحديثي (348) و (349) لأنه نقلهما من أصل من أصول الشيعة، وحديث (350) لأنه نقله من تأريخ ابن الأثير، وحديث (351) لأنه نقله من كتاب حماد بن عثمان ذي الناب، وحديثي (352) و (353) في مدح عمر بن عبد العزيز، فيصبح المنقول عن الفتن للسليلي (81) بابا وفيها (107) حديثا.
وما نقله عن الفتن لزكريا هو (52) بابا وفيها (92) حديثا.
وأما المنقول عن الكتب المتفرقة الأخرى فهو عدة فصول وعدة أحاديث، فأصبحت أبواب الكتاب وأحاديثه هي (348) بابا و (553) حديثا.
تأريخ تأليفه:
ذهب المتتبع الخبير الشيخ الطهراني إلى أن تأريخ الانتهاء من تأليف هذا الكتاب هو سنة 660 ه معتمدا على النسخة الخطية التي بخط المصنف، ذكر ذلك في موضعين من الذريعة (1).
إلا أننا لم نعثر على هذا التأريخ في نسخة خط المصنف المتوفرة لدينا المخرومة الاخر، فلعل الشيخ الطهراني رآه فيها قبل حصول هذا الخرم.
والسيد ابن طاووس ذكر تأريخين في هذا الكتاب:
الأول: عند انتهاء نقله من الفتن لنعيم بن حماد، وهو يوم الاثنين