أو غيره المسترشد إلى صاحب التاريخ وكذلك ما ذكر في هامش تلخيص الشافي ج 2، ص 172، إما سهو قلم، أو مسترشد آخر، والله العالم.
وإن أردنا أن نشرح بالتفصيل لطال بنا المقام، وانتفض بنا الغرض فإن في البداية عهدنا مع القراء الكرام، الايجاز، وكما قيل:
كم ترك الأول للآخر، فنترك الساحة للآخرين حتى يتبين الحق، وعلى مر التاريخ ومرور الزمن تنكشف الحقائق وتتجلى الشقائق ولكل نبأ مستقر وسوف يعلمون، (لعل الله يحدك بعد ذلك أمرا) (1)