3 - دلائل الأئمة، أو الإمامة الواضحة، ذكره السيد الأمين (رحمه الله) في الأعيان، ج 9، ص 199 وقال: روى فيه في أحوال الزهراء [عليها السلام]، بإسناده إلى ابن مسعود أنه قال: جاء إلى فاطمة فقال: يا بنت رسول الله.... إلى آخر الحديث.
وذكره أيضا ابن شهرآشوب المازندراني في معالم العلماء، وعمر رضا كحالة في معجم المؤلفين، والسيد حسن الصدر في تأسيس الشيعة.
وللشيخ الطهراني، والتستري، والمامقاني بيان شامل جدا حول الكتاب ما تقدم في ترجمة المؤلف، فلا حاجة إلى التطويل.
واحتمل بعض العلماء من وضع الكتاب أن يكون المجلد الثاني للمسترشد، كما تقدم ولعله هو الصواب.
وقال العلامة المحقق السيد إعجاز حسين النيسابوري الكنتوري في كشف الحجب والأستار ص 215:
دلائل الإمامة، للشيخ الجليل، محمد بن جرير الطبري الامامي، و يسمى ب " المسترشد ".
أقول: ومن هذا الكلام أيضا يستفاد أن دلائل الإمامة يعتبر المجلد الثاني لكتاب المسترشد فتأمل جدا.
4 - مناقب فاطمة وولدها قال العلامة الرازي في الذريعة، ج 22، ص 332، الرقم، 7322: