عام ولادته وحتى سنة وفاته شيئا.
نعم ذكر بعض المتأخرين عام ولادته كما في معجم المؤلفين وبعض آخر أشار إلى عام ولادته (226)، وإلى ان عام وفاته (310)، إلا أنه لا نملك دليلا وافيا يدل على ذلك، فكما قال المدرس التبريزي في ريحانة الأدب: لم نعثر على عام وفاته رحمه الله تعالى، ونقول: فسلام عليه يوم ولد ويوم مات ويوم يبعث حيا.
هذا ما وصل من ترجمته رحمه الله، والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين.