[علي عليه السلام من رسول الله ورسول الله صلى الله عليه وآله منه] قالوا: لا يمكن أن يكون جبرئيل من قريش، ولعمري بل أراد أنه من أهل ملتكما وعلى دينكما.
ومن نفاه الله عن محمد (صلى الله عليه وآله) في الدين لا يصلح للأمة [للإمامة] ولا لأداء الذمم عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلما أوردوها علينا أمسكنا مخافة إيرادهم ما أطم من هذه.